Rumored Buzz on المرأة نصف المجتمع
Rumored Buzz on المرأة نصف المجتمع
Blog Article
التعليم: يجب توفير التعليم للمرأة وإعطائها الفرصة للتعلم والتطوير الذاتي.
الأكثر مشاهدة ابني يخاف المطر وصوت الرعد، كيف أساعده للتخلص من هذا الخوف؟ ...
فقد أصبحت المرأة حالياً تزاحم الرجل في العديد من المناصب ابتداءً بالمناصب العليا وقيادة البلاد وحكمها، نهايةً بمنحها جميع الصلاحيات في جميع المناصب فنجدها طبيبة ومهندسة ومعلمة وقاضية وغيرها من المناصب الهامة في المجتمع.
الوقت واستغلاله كيف نستطيع تربية أبنائنا في هذا العالم المنفتح؟ ...
المظهر الأول الذي يدل على دور المرأة في المجتمع وأهميته، هي أنها دائماً أساس المجتمع، فهي الأم والزوجة والبنت، فلا يمكن تخيّل مجتمع من المجتمعات البشرية دون وجود المرأة، فلقد خلق الله الرجل لمهمة محددة، وجعل له قوة تختلف عن المرأة.
خلقت المرأة لتشعرنا بمعنى الحياة، فهي مثال الرقة والكمال (فولتير).
الأعلى تقيماً هل قسوة الآباء والمعلمين مع الأبناء دليل على الكراهية؟ ...
كلمة شكر وعرفان لشبكة الألوكة من أبي محمد فواز ... فواز بن علي بن عباس السليماني
إن عقل المرأة إذا ذبل ومات، فقد ذبل عقل الأمة كلها، ومات (توفيق الحكيم).
المرأة هي التي تبني جيلا يشيد المجتمع و يقوم به هي التي تربي المعلم و الطبيب و المهندس و البناء و القاضي و و و و غيرهم ممن يسهمون في بناء المجتمع و نموه
وأختم بتحذير المرأة من أولئك الذين يدفعونها في هذا الاتجاه.. فإن كان البعض قد تسلطوا عليها في السابق، وحرموها حقوقها بفتاوى باطلة وتأويلات خاطئة فإن من يزينون لها التحرر من القيود والثوابت والقيم كافة هم أكثر خطورة على مكتسباتها، ويريدون لها أن تتحول فقط من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار، وهم ليسوا سوى عدو في ثياب صديق.
مسابقة كاتب الألوكة الثانية مسابقة الألوكة الكبرى اضغط هنا لتعزيز القيم والمبادئ والأخلاق المسابقة الإلكترونية لجميع أفراد الأسرة أنشطة دار الألوكة مسابقة شبكة الألوكة (حياتنا توسط واعتدال) أخبار الألوكة إصدارات الألوكة مسابقات الألوكة المستمرة مسابقة الألوكة الكبرى للإبداع الروائي
التربية والأخلاق: تُعدّ المرأة أساس التربية السليمة للأجيال، فهي تُربي أبناءها على القيم والمبادئ الحميدة، وتُغرس فيهم حب الوطن والانتماء.
وقد ذكر الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم المرأة والرجل حيث قال الله تعالى (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ).